يرى الدكتور الأحمدي أبوالنور وزير الأوقاف الأسبق إمكانية فتح باب الحوار مع أي إنسان شريطة ألا تكون يداه قد تلوثت بالدماء، أما الإرهابيون الذين تلوثت أيديهم بالدماء، فمن الصعب التحاور معهم لأن الدم سينادي بالقصاص وعليها فسيكون مطلوبا منا القصاص قبل الحوار والأمران لا يستقيمان، أما المغرر بهم من أنصار الجماعات الإرهابية أو التكفيرية فمن الممكن التحاور معهم لإعادتهم إلى الطريق المستقيم .