جرى خلال اللقاء استعراض الدور الذي يقوم به المؤتمر لتحويل مخرجات اتفاق باريس إلى خطوات عملية وملموسة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والحد من تداعيات التغير المناخي، وأهمية الشراكات الدولية في التوصل إلى بيئة تسهل العمل المشترك، ضمن الجهود الدولية الهادفة لضمان تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأكد سمو الشيخ منصور بن زايد استعداد دولة الإمارات لدعم جهود منظمات الأمم المتحدة لبناء شراكات عالمية قوية لتشجيع التنمية الخضراء وبناء القدرات في هذا المجال الواعد.
من جانبه، ثمن معالي بان كي الدور الرائد والمتميز الذي تقوم به دولة الإمارات في مواجهة تداعيات التغير المناخي من خلال تبني سياسات ومبادرات تسهم في تعزيز التنمية المستدامة، والحد من ارتفاع درجة الحرارة.
وتم بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك والموضوعات المطروحة على جدول أعمال المؤتمر.