نيويورك (أ ف ب) - أفاد دبلوماسيون بأن 500 جندي فيجي سينتشرون تباعاً اعتباراً من نهاية يونيو الحالي في الجولان المحتل، في إطار قوة الأمم المتحدة لمراقبة فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل، وسوف يتم تزويد هؤلاء الجنود بأسلحة ثقيلة. وبدأت النمسا بسحب كتيبتها من الجولان لأسباب أمنية بعد المعارك بين الجيش السوري النظامي والمعارضين له في الجولان. ووعدت فيجي باستكمال انتشار القوة نهاية يوليو المقبل. من جهتها، أعلنت مانيلا أمس، أنها ستحتفظ بقواتها في هضبة الجولان حتى أغسطس المقبل على الأقل.