انتظم ليلة أول أمس في بيت الدكتور سليمان الجاسم، مجلس رمضاني تعرض فيه صاحب الضيافة بحضور لفيف من الشباب والأصدقاء إلى تجربته الحياتية الشخصية في الحياة والتعليم، والعمل ليستفيد منها الشباب الإماراتي، وأكد المحاضر أنه يجب أن يعرف الجيل الحالي أنه مطالب ببذل المزيد من الجهد من أجل هذا الوطن الذي حقق الكثير في ظرف وجيز جداً من تاريخه منذ الاتحاد. وأشاد الجاسم بما يتحقق اليوم في الوطن، داعياً الشباب إلى المساهمة الفعالة في النهضة الشاملة والإيمان بأن تضافر جهود الجميع من شأنه أن يصل بالإمارات إلى أعلى المراتب، وهو ما هو حاصل بالفعل، ويتطلب المزيد. وسرد الدكتور سليمان العديد من القصص التي عاشها، سواء في الحقل السياسي، أو المعرفي، أو في رحلاته وتنقلاته ولقاءاته المختلفة. (الاتحاد الفجيرة)