'عذراً·· ولكن هذه سياسة العمل'
هذه الجملة غالباً ما نقولها لبعض القراء عندما نجد التعصب الذي لا نريده منهم اتجاه نشر مقالاتهم··
فبعضهم يتهجم على أشخاص معينين دون إثبات·· وبعضهم يعمل دعاية قد تكون شخصية لأحد الأفراد وقد تكون عامة لهيئة أو مؤسسة·· والبعض الآخر يتعمق بالدين والفتاوى أو بأسلاك السياسة الشائكة·· وعندما نعتذر لهم يستشيطون غضباً ويظنون ان هناك ثأراً بيننا وبينهم لذلك لا نريد نشر مقالاتهم··واذا ازدادت موجة الغضب والتعصب عندهم جاء ردهم كالتالي:
'سنشتكي عليكم في البث المباشر'!!
إلى هنا ولا تعليق لنا·· ولكن كل ما نود قوله 'اسمحوا لنا فهذه هي سياسة العمل·· لا تشهير ولا دعاية·· ولا سياسة أو فتاوى' فلكل مجال مكان آخر غير الصحيفة·· والسموحة·
المحرر