لأنه روبينيو، ولأنه من عازفي السامبا البرازيلية الذين حلوا ضيوفاً على أبوظبي استعداداً لمباراتهم الدولية اليوم مع إيران فقد حاصره عشاق السامبا وكاميرات التصوير باعتباره صيداً ثميناً، وكان ذلك عقب المران الذي أداه المنتخب البرازيلي باستاد مدينة زايد التي تشهد المباراة في السابعة والنصف مساء اليوم، وهي المباراة التي أنقذتها أبوظبي بعد أن قبلت استضافتها لتهدي لجمهورها وجمهور المنطقة مباراة من العيار الثقيل بين السامبا والمنتخب الإيراني( تصوير عبد العظيم شوكت)