دبي (الاتحاد) قال أحمد سعيد بن مسحار أمين عام «اللجنة العليا للتشريعات» في دبي «يأتي الإعلان عن العام 2017 عاماً للخير من قبل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، استكمالاً لمسيرة العطاء التي رافقت دولة الإمارات منذ تأسيسها قبل 45 عاماً وخطوة جديدة على طريق ترسيخ إرث العطاء والخير الذي أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وانعكاساً للقيم السامية المتجذرة في نفوس أبناء الإمارات. وأضاف ابن مسحار «إن محاور «عام الخير» المتمثلة في ترسيخ المسؤولية الاجتماعية في مؤسسات القطاع الخاص وترسيخ روح التطوع وبرامجه التخصصية في فئات المجتمع كافة وترسيخ خدمة الوطن كإحدى أهم سمات الشخصية الإماراتية، تهدف جميعها إلى خدمة الوطن والمجتمع والإسهام في المسيرة التنموية للدولة من خلال مبادرات طموحة تشرك الجميع في عملية التطوير والبناء.