آلت الإمارات على نفسها أن تقف بقوة إلى جانب اللاجئين والنازحين، وأن تتصدى لتداعيات الظروف الاستثنائية.. والإمارات مهتمة بشكل خاص بالأوضاع الإنسانية في سوريا واليمن، لذلك كان التوجيه بتعزيز عمليات هيئة الهلال الأحمر الإغاثية للمتأثرين بأحداث سوريا واليمن.. أيادي الإمارات البيضاء تمتد إلى المنكوبين والمحرومين في العالم كله بلا تمييز أو انتقائية.. ولا يقتصر الأمر على مجرد المساعدات العينية الغذائية والطبية.. بل يمتد أيضاً إلى إقامة المشاريع التنموية في المناطق المتضررة، لتكون مصدر دخل وإعاشة لمن يعانون جراء أزمات مثل سوريا واليمن.. وهذا ما تعمل الإمارات من أجله لتحقيق الإغاثة المستدامة، خصوصاً للمتضررين من أزمتي سوريا واليمن.. وهذه الإغاثة المستدامة، تتحقق بمشاريع التنمية في مناطق المتضررين. الاتحاد