وأضاف أن دولة الإمارات كانت دائماً مقرا للعديد من اللقاءات والاجتماعات والمؤتمرات الهامة، مما يجسد رؤيتها الثاقبة وتفاعلها المستمر إقليميا ودوليا مع كافة المستجدات والتحديات.
وأكد حرص دولة الكويت على دعم ومساندة هذا التجمع الدولي والمشاركة فيه، من منطلق إيمانها العميق وإدراكها الواسع لأهدافه وأبعاده الإنسانية والاجتماعية النبيلة.. وإحساسها بمدى الحاجة إلى بناء استراتيجيات وسياسات وقائية للتوعية من التحديات والمخاطر المحدقة بالشباب والنشء.
وشدد على ضرورة تكثيف التعاون الدولي لإيجاد مظلة تحمي الشباب والنشء وتقيه من كافة التهديدات نفسيا واجتماعيا وأخلاقيا وتعزيز دور الهيئات والمؤسسات الحكومية والمجتمعية لضمان حماية الشباب والنشء من مختلف المخاطر.
وأوضح أن دولة الكويت تسعى كغيرها من دول العالم بالتنسيق والتعاون الوثيق مع كافة الهيئات والمؤسسات الدولية والجمعيات والمنظمات الأهلية لإحاطة الشباب والنشء بكافة أوجه الرعاية والحماية ودعمها بالتشريعات المناسبة، مشدداً على أهمية توفير كافة مقومات الحياة والنمو الأمن للأجيال الناشئة وتلبية الحاجات الطبيعية والمتطلبات الإنسانية التي تنمي فيهم العادات والسلوكيات السليمة وتربيتهم على احترام القانون والنظام والتمسك بالسلوك القويم.
وأكد حرص دولة الكويت على دعم ومساندة هذا التجمع الدولي والمشاركة فيه، من منطلق إيمانها العميق وإدراكها الواسع لأهدافه وأبعاده الإنسانية والاجتماعية النبيلة.. وإحساسها بمدى الحاجة إلى بناء استراتيجيات وسياسات وقائية للتوعية من التحديات والمخاطر المحدقة بالشباب والنشء.
وشدد على ضرورة تكثيف التعاون الدولي لإيجاد مظلة تحمي الشباب والنشء وتقيه من كافة التهديدات نفسيا واجتماعيا وأخلاقيا وتعزيز دور الهيئات والمؤسسات الحكومية والمجتمعية لضمان حماية الشباب والنشء من مختلف المخاطر.
وأوضح أن دولة الكويت تسعى كغيرها من دول العالم بالتنسيق والتعاون الوثيق مع كافة الهيئات والمؤسسات الدولية والجمعيات والمنظمات الأهلية لإحاطة الشباب والنشء بكافة أوجه الرعاية والحماية ودعمها بالتشريعات المناسبة، مشدداً على أهمية توفير كافة مقومات الحياة والنمو الأمن للأجيال الناشئة وتلبية الحاجات الطبيعية والمتطلبات الإنسانية التي تنمي فيهم العادات والسلوكيات السليمة وتربيتهم على احترام القانون والنظام والتمسك بالسلوك القويم.