العطاء في كل مجال، وأوائل الإمارات في كل ميدان، وقيادتنا هي صانعة الأوائل والرواد، والرقم واحد هو هدف وطننا على كل الصعد، وأمس كرّم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أخاه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مع 46 من أبناء الوطن، وذلك لعطاءاته ومبادراته الإنسانية والخيرية الرائدة التي تستهدف صحة الإنسان حول العالم، وذلك في حفل رواد أوائل الإمارات في المجال الخيري والإنساني. الخير في الإمارات كائن وباقٍ، والخيرون غير أولئك النخبة المكرمة بالآلاف في هذا البلد، وقيادتنا لن تتنازل عن تحقيق الريادة في عمل الخير على مستوى العالم، وهي تعمل ليل ـ نهار، ليكون الوطن النموذج المثالي في العطاء والتسامح والسعادة، ومد يد الخير إلى كل مكان في هذا العالم المضطرب، مبادرات قيادة الإمارات في المجالات الخيرية والإنسانية لا حدود لها ولا سقف، وهي تستهدف صحة الإنسان حول العالم وسعادته ورخاءه، ويبقى اسم الإمارات وعلمها خفاقين في كل مكان بهذا العالم، حيث كل يوم مبادرة إماراتية جديدة. الاتحاد