ذكرت مصادر أمنية أن ما لا يقل عن تسعة أشخاص قتلوا بمحافظة الأنبار العراقية عندما هاجم مسلحون منزل ضباط بالحشد العشائري.
وقتل النقيب مشعان حزماوي وثمانية أشخاص آخرون بعد أن اقتحم المسلحون منزله قرب حي الكرمة على بعد 16 كيلومتراً تقريباً شمال شرق الفلوجة.
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم لكن المصادر الأمنية قالت إن تنظيم داعش يقف وراءه.
ويقول مسؤولون أمنيون عراقيون إن عددا صغيراً من المسلحين لا يزال يعمل في المنطقة ويمكنه شن هجمات متفرقة.