الحمد لله أن دولتنا تؤمن بالقيادات الشابة التي تولت المسؤولية والنماذج أصبحت كثيرة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الوعي، ولكن هل الكل جدير بحمل أمانة المسؤولية·· نحن لا نريد من هم أعينهم على المنصب فقط· فمتى يكون لأبنائنا دور في مجتمعهم كي يشعروا بالمسؤولية'' أغلبية الكوادر مهيأة ولا ينقصها شيء، وعندها ربما تحل مشكلات كثيرة منها العنوسة التي ترتبط بإمكانيات الشاب· وكذلك نرجو من المجلس الوطني الموقر أن يتناول المشاكل الحيوية التي تقف عائقاً أمام مسيرة شباب الوطن· عزة حسين هاشم-العين