اختلف رجل مع خطيبته، فما كان من عمها وابنه إلا استدراج العريس والتعدي عليه بالضرب وقتله بالسكين أمام أهالي الشارع في إحدى محافظات الساحل المصرية، كما أفادت جريدة "الجمهورية" المصرية، وتعود وقائع القضية حين نشب خلاف بين الضحية وخطيبته، فلجأت لعمها لرفع الرأس، فما كان منه إلا الانتصار لها، وقد استعان القاتل في معركته بابنه، حيث انهالا عليه بالسكاكين حتي سقط غارقا في الدماء أمام أهالي المنطقة. وقد توفي المجني عليه "31 سنة" مصابا بطعنات سكين بمختلف انحاء الجسد ولفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بطعنة نافذة بالقلب. فيما تم إيداع الجانيين في السجن رهنا للتحقيق والمحاكمة.