أبوظبي (الاتحاد) كشفت الممثلة والمنتجة الأميركية لورين غراهام أنها خضعت للعلاج بالتبريد لتبدو أصغر سناً. وتقضي النساء، وفق موقع «Today»؛ نحو ثلاث دقائق في غرف تنخفض فيها درجة الحرارة إلى 160 درجة مئويّة تحت الصفر. وأوضحت لورين أنها شعرت بزيادة معدل ضربات القلب وتسارع التنفس وفقدان التوازن والتوتر بسبب انخفاض درجة حرارة الجسم، إلا أنها كانت مطمئنة لإجراءات الأمان المتبعة. وأُثيرت العام الماضي تساؤلات حول سلامة هذه التقنية، عندما توفيت شابة في مركز علاج بالتبريد في نيفادا.