معظم من لا يملكون سيارات خاصة يقعون تحت رحمة سائقي التاكسي ورغباتهم·· إذ إن بعضهم يشهد زحمة المنتظرين لكنهم لا يتوقفون لهم ما دام مزاجهم متعكرا·· حتى لو كان التاكسي فارغاً·· أو أن بعضهم يقومون بإنزال الراكب قبل مكانه المنشود لأنه لا يود الوقوف بالموقف المخصص لإنزال الركاب بدعوى أنه لن يجد زبائن·· ناهيكم عن عدم تشغيل بعض سائقي سيارات الأجرة للعدادات ويتم حساب الأجرة مزاجياً·· فإلى متى سيستمر تجاوز هؤلاء لنا··؟