بائع نظارات شمسية في انتظار الزبائن على أحد الطرق في العاصمة الأندونيسية جاكرتا. وطرحت إندونيسيا حزمة من التدابير للمساعدة في استقرار الاقتصاد بعد التراجع الكبير في قيمة الأسهم والروبية إثر المخاوف الناجمة عن العجز المتصاعد في الحساب الجاري. ويرى العديد من الخبراء الاقتصاديين أنه ليس بمقدور أكبر اقتصاد في جنوب القارة تحقيق هدفه بنمو قدره 6,3% هذا العام (إي بي أيه)