تعتبر الكرة التي فلتت من يدي حارس الفجيرة محمد الرويحي، وعبرت من تحت قدميه إلى المرمى من أكثر اللقطات غرابة وكوميدية في الوقت نفسه لهذه الجولة، فعلى الرغم من عدم قوة التسديدة وعدم تصوبيها إلى إحدى الزوايا الصعبة بل باتجاه الحارس مباشرة، إلا أنه لم يتمكن من التصدي لها بالطريقة المثلى لتدخل المرمى بهذه الطريقة، التي حرمت فريقه من تحقيق فوز مؤكد.