قبل البدء كانت الفكرة: إنشاء مستشفى حمدان بن راشد للأمراض السرطانية جزء من فعل خير كبير تتوج به الإمارات أعمالها الحضارية، ولفتاتها الإنسانية، لتخفف عن الإنسان في كل مكان معاناته، وحدة أوجاعه وآلامه، وتحقق آماله بعيش كريم في هذه الحياة، اللهم اجعله في ميزان حسناته، واغفر له وارحمه، وابنِ له به بيتاً في الجنة، وأسكنه أعلى عليين.
خبروا الزمان فقالوا:- بين منطوق لم يُقصَد، ومقصود لم يُنطَق، تضيع الكثير من المحبة.
- ليس بالضرورة من ينام على مخدات الريش، ويتقلب في الحرير، أن لا يحلم أحلاماً مزعجة.
- الكلام اللّين يغلب الحق البيّن.
ما فادنـــــــي طب وطبايب       حرز المطوع مع دواه
غلطان لي جافا القرايب      حتى ولو كانــــــــوا شقاه
ورد ذكرهم في القرآن: من أنواع الحيوانات التي ورد ذكرها في القرآن؛ المعز، الناقة، النحل، الهدهد، الأبابيل، الأنعام، البحيرة، «الناقة التي تلد 5 أبطن، بعدها يبحرون أذنها أي يشقونها»، البعوضة، الدابّة، الحوت، الفيل، الكلب، النعجة، السمك، «لحماً طريّاً»، النمل، البعير، البقر، الثعبان، الجراد، الجوارح، الحام، «الجمل إذا أنتج 10 أبطن من صلبه، لا يحمل ولا يركب ولا يمنع من المرعى»، الحمولة، الحية، الخنازير، القردَة، القمّل، الوصيلة،«هي الشاة إذا ما أنجبت ابنها السابع ذبحوه وأكلوه، وإن كانت أنثى تركوها في الغنم، وإن كان ذكراً وأنثى، قالوا وصلت أخاها»، الإبل، البُدن، الخيل، الذئب، دابّة الأرض «الدودة»، السائبة، «الناقة التي تترك سائبة نذراً للأصنام»، الضأن، العاديات «الخيل»، العجل، العشار، الغنم، العنكبوت، الغراب، الفراش، الذباب، الصافنات «الخيل»، الطائر، البغال، الجمال، الجياد، الموريات «الخيل»، الحمار، القسورة، الأسُد، الحمر المستنفرة، الحمر الوحشية.
خزينة المعارف: غُرّة كل شيء: أوله، كبد كل شيء: وسطه، خاتمة كل أمر: آخرته، غرب كل شيء: حدّه، فرع كل شيء: أعلاه، غور كل شيء: قعره، جذر كل شيء: أصله، أزمل كل شيء: صوته، الحُسبَة: سواد يضرب إلى الحُمرة، القُهبة: سواد يضرب إلى الخضرة، الشُهبة: سواد يتداخل بالبياض، الكُهبة: صفرة تضرب إلى الحُمرة، الشُّربة: بياض مشرب بحُمرة، الحُلبة: سواد صرف، اللُّبة: بياض ناصع.
قصائد مغناة: قصيدة «يا خشيف الريم لمفلي» لفتاة العرب «عوشة السويدي»، ألحان وغناء الفنان ميحد حمد، بعده غناها حربي العامري، وسعيد الكتبي؛
ياخشيف الريم لمْفلّي     انت لي للصَبّ راحاته
شوفني ملحال منْسَلّي     كالقلم تبريه مبراته
شِلّت حمل متعب الشَلّي     وامرحت بالحيل قواته
ان يَحَدّته ناظــــــــري هَلّـــــــي     واسفحت بالدمع عبراته
وان شجيته خفت لمْجِلّي     تنطــــــــوي بالخبث نياتــــه
الخِلي بالنوم متْخَلّي     إلا انا ما ذقت لذاته
دوك مافي القلب ياخـِلّي     والذي عندك ليَّه هاته
ان فرضتــــوا جتلي يحــــــــْلّي     يعل عمرك تطول اوقاته
لك محــــــــل فيـــــــــه مــــــا حَلّــــــــي     غير حضرة شخصك بذاته
سيّدي يا كامل الدِلّي     ياشفا يَرْحي وعِلاته
لي بدهن العود والفِلّي     خامره بالمسج هَفّاته
ياشبيه الـــــورد لمطلّي     لي منثر فوق وجناته
اطلب الله يوم باصَــــــــلّي     يستعيد الحظ ما فاته
والشموت يموت معتَلّي    إن صفوا للحب ساداته
مرحباً الساع: من مسميات النخيل المشهورة والقديمة؛ «زِعَيْتْرِي»، فحل نخل قديم من فحول نخيل محاضر ليوا، «خشكار» من أنواع النخيل في العين والظفرة، «جش الرملي» و«بومعان» و«اليبري» من الأنواع الطيبة، و«أم السِلّة» و«المسْلّي» من نخيل العين القديمة، و«نخل بن برهوم» في العين، كان حياة «بن برهوم» وهب نخلاً منها، وجعلها سبيلاً لكل شاب مقدم على الزواج أن ينتفع منها.