أثلجت صدري لغة الاحتفاء والتفاؤل الجميلة التي حملها مقال: "العراق بطلاً" للدكتور أحمد يوسف أحمد، وضمن هذا التعقيب السريع عليه أريد التأكيد، باعتباري مواطناً عراقياً، على أن الرياضة وتحديداً كرة القدم، أعطت درساً بليغاً لأبناء شعبنا الصابر. ومؤدى هذا الدرس أننا ننتصر ونصبح أبطالاً فقط عندما نتحد، وأما إذا تفرقنا فإننا نفشل وتذهب ريحنا، لا سمح الله. سليمان جميل – لندن