أريد التعقيب على ما جاء في مقال الكاتب جاكسون ديل ليوم الثلاثاء 28 أغسطس: "الدرس التركي: لا تعارض بين الديمقراطية والإسلام"، بأن ما انتهى إليه يعتبر كلمة حق. فقد تحول العلمانيون في تركيا، وفي أماكن أخرى كثيرة، إلى قوى مضادة لمنطق الديمقراطية التي نصبوا أنفسهم أوصياء عليها، مع ذلك. فعندما تأتي صناديق الاقتراع بما يريدون يعتبرون المسألة ديمقراطية، وعندما تكون ضدهم يقلبون لها ظهر المِجن. وهذه هي صفة الحركات الشمولية وليس الحركات الديمقراطية. نادر المؤيد - أبوظبي