يوم الجمعة الماضي قرأت مقال الدكتور بهجت قرني المعنون بـ" أزمة أخرى وليست أخيرة"، ما أود إضافته أن ثمة فجوة بين العالم الإسلامي والغرب، وهي فجوة تتطلب تكثيف التواصل بين الجانبين، خاصة ذلك الذي يأتي من العالم الإسلامي في اتجاه الغرب. الأمر يتطلب وسائل إعلام إسلامية ناطقة بالإنجليزية وإلى جيل من الإعلاميين يستطيع التواصل مع الغرب. وعندما يتحقق هذا التواصل لن نسمع عن أزمات جديدة بين العالم الإسلامي والغرب. مؤنس فتح الله- عجمان