في مقاله المنشور يوم الخميس الماضي، وتحت عنوان "بغداد... الوردة في تاريخ الحضارة"، أشار الأستاذ محمد عارف إلى أن بغداد كانت منارة للعلم والثقافة طوال خمسة قرون. في الحقيقة أصابني الحزن عندما قرأت المقال، لاسيما أن بغداد اليوم تغرق في الانفلات الأمني والتوتر الطائفي، أتمنى أن تنعم العاصمة العراقية بالأمن والاستقرار كي تستعيد مجدها الضائع وتنهض من جديد منارة للعلم في الشرق الأوسط. مازن فخرالدين- أبوظبي