يوم الجمعة الماضي، وتحت عنوان "حوار طرشان أم ممارسات حيتان؟" كتب الدكتور أسعد عبدالرحمن مقالاً، استنتج خلاله أن "التفاوض في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، يخلق ظلالاً سلبية على مسار التفاوض". إسرائيل لا تعترف إلا بلغة القوة، والآن وفي ظل استراتيجية العرب الواضحة والرامية إلى تفعيل السلام في المنطقة، تتمترس تل أبيب بسياساتها التي تهدف إلى توسيع الاستيطان وتمديد سياسة التصفية الجسدية للمقاومة الفلسطينية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول جدوى استراتيجية السلام العربية. خالد معتز- الشارقة