هل يطوي أوباما الصفحة الفلسطينية؟ استفسار طرحه د. وحيد عبدالمجيد في مقاله المنشور يوم الخميس الماضي، والذي قال فيه : إذا كانت إدارة بوش الثانية قد أعادت إنتاج فشل إدارتي كلينتون، فماذا تستطيع الإدارة الجديدة فعله لصالح عملية محكوم عليها بالإخفاق؟ لكن ليكن الأمل والتفاؤل عنواناً للمرحلة القادمة، فباراك أوباما ذو خلفية أكاديمية، أي أنه كدارس للقانون والعلوم السياسية ستكون لديه القدرة على اتخاذ قرارات قائمة على حقائق، وهو منطق سيفيد الفلسطينيين لو تعامل به أوباما مع قضيتهم. عماد ناصر- أبوظبي