تحت عنوان "نتانياهو...عقبة أمام استراتيجية أوباما"، قرأت يوم الثلاثاء الماضي مقال باتريك سيل، وفيه استنتج أن نتانياهو سيكون بحاجة إلى استخدام كل ما لديه من دهاء، إذا أراد أن يؤثر على تصميم أوباما على تعزيز عملية السلام، وبناء الجسور مع العالم الإسلامي. ليس جديداً على نتانياهو عرقلة السلام، وسياساته عندما كان رئيساً للوزراء خير دليل على ذلك. من السابق لأوانه التنبؤ بما سيكون عليه حال التسوية بعد تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، لكن من المؤكد آنها ستسير في اتجاه معاكس، وستسير ضد السلام. فوزي ناصر- العين