تحت عنوان "التطبيع مقابل وقف الاستيطان"، قرأت عمود عبدالوهاب بدرخان. في الحقيقة إن الرهان الإسرائيلي بات واضحاً، (البحث عن صفقة تطبيع تكسر العزلة الحالية التي تعاني منها تل أبيب مقابل وقف الاستيطان، ولتذهب كل مطالب الانسحاب وإنهاء الاحتلال وتطبيق القرارات الدولية) إنها معادلة خاسرة وفاشلة من الأساس، فلن ولم يتحقق التطبيع إلا بعد عودة الحقوق العربية كاملة وإنشاء الدولة الفلسطينية. سامر إياد- أبوظبي