يوم الاثنين قبل الماضي، وتحت عنوان "الفكر الإسلامي والفرص الضائعة"، أشار د.السيد ولد أباه، إلى أن (الفرصة الضائعة الأولى كانت يوم أُحجم في بدايات القرن الماضي عن مشروع "محمد إقبال"الفلسفي، واختار بدلًا منه مشروع "أبو الأعلى المودودي). الاعتدال والوسيطة هما الخطان اللذان يجب السير عليهما لمواجهة، أي قوى تتاجر بالدين وتخلط الأوراق، ومن الضروري، أن يكون الفكر المعتدل القائم على التسامح هو المخرج الحقيقي من أزمات الأمة. ناصر وجدي- أبوظبي