تحت عنوان "تغيير اللعبة... دعماً للسلام"، قرأت مقال جيمس زغبي، وفيه أشار إلى أن تدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، من شأنه أن ينسف أسس العملية السلمية... حتى مع بدء المحادثات المباشرة! ليس خافياً على أحد الآن أن تل أبيب باتت معولاً لهدم العملية السلمية، فحتى في الوقت الذي يحاول الأميركيون إنقاذ ما يمكن إنقاذه، يصر الإسرائيليون على الاستيطان وعلى ابتلاع ما تبقى من الضفة... كل هذا يؤكد أن إسرائيل عدوة للسلام. مازن شوقي- الشارقة