(كوريا... موريا)، عنوان عمود د. عبدالله العوضي، المنشور يوم الجمعة الماضي، وبعد مطالعتي لما ورد فيه، أود التأكيد على أن كوريا الجنوبية، حققت خلال العقود الماضية، طفرة اقتصادية واضحة، وباتت، رمزاً للتنمية في العالم النامي. الشركات الكورية الجنوبية تتوسع وتحقق رواجاً عالمياً. لكن على الشطر الآخر، نجد كوريا الشمالية، غارقة في التسلح والضائقة الاقتصادية والتصعيد والشد والجذب مع المجتمع الدولي بسبب طموحات نووية لن تفيد الكوريين الشماليين بقدر ما تضرهم. العالم النامي عليه أن يستفيد من تجربة كوريا الجنوبية التنموية، وفي الوقت نفسه عليه أن يدرك جيداً خطورة السياسات التي تنتهجها بيونج يانج. شكري سعيد- العين