تحت عنوان "عودة تركيا: اللعبة والرهانات"، قرأت يوم الجمعة الماضي، مقال جيفري كمب، وفيه أشار إلى أن "موقع تركيا تحول إلى معبر للطاقة المتجهة إلى أوروبا، يمثل واحدة من الأوراق التركية المهمة في الساحة الدولية". الكاتب تطرق للدور التركي الجديد، ولا شك أن الشرق الأوسط يشهد تطورات مهمة، تشي بأن السكوت على السياسات الإسرائيلية لم يعد مقبولاً. إسرائيل فرضت على المنطقة سياسة اللاسلام واللاستقرار، ليصبح المشهد مستنفراً على الدوام. ويبدو أن هذا قد جعل تركيا تتحرك من أجل تحريك الركود الحاصل في المنطقة. مازن وصفي- أبوظبي