تحت عنوان "الرحمة لحمزة كشغري"، قرأت يوم الاثنين الماضي، مقال منصور النقيدان. وبعد مطالعتي له أقول: كنا نتحمل أي حرب يمارسها أي طرف تجاه الآخر مادامت حرب كلامية وغوغاء. لكن أن يصل ذلك لهذا التشنج وتلك الوحشية والرغبة بمص الدماء، فالأمر بلغ منحى خطيراً، كان الأحرى بكل صاحب قلم أن يعبر فيه عن رأيه