تحت عنوان"أميركا والبرازيل... توترات جيوبولوتيكية"، قرأت يوم الخميس الماضي، مقال "بيتر حكيم"، وفيه أشار إلى أن اقتصاد البرازيل يأتي في المرتبة السادسة عالمياً في الوقت الراهن، وسيصبح في المرتبة الرابعة بحلول عام 2040 أي بعد الولايات المتحدة والصين والهند مباشرة. وأضاف الكاتب أن البرازيل باتت أكثر قدرة عاماً بعد عام على استيعاب المزيد من الاستثمارات والصادرات الأميركية علاوة على أن استكشافاتها النفطية الأخيرة سيجعل منها مورداً رئيسياً للطاقة بالنسبة للولايات المتحدة. ما أود إضافته أن البرازيل مؤهلة للصعود ونيل مرتبة متقدمة في مصاف العالم المتقدم، لتصبح قطباً اقتصادياً وسياسياً مثلما هي الآن قطباً كروياً. عماد ناصر- أبوظبي