يوم الخميس الماضي، وتحت عنوان «مرحلة جديدة في الأزمة الدستورية المصرية»، قرأت مقال د.وحيد عبدالمجيد. وبعد مطالعتي له أقول للمصريين: كفى منازعات سياسية، اعملوا دستوراً للبلد، أو ارجعوا إلى دستور 1971 وتخلصوا من عيوبه... لقد مل الناس وتعبوا ويرغبون في استئناف حياتهم الطبيعية. خميس درويش