تحت عنوان «البيت الخليجي وفتنة القرضاوي»، قرأت يوم الأحد قبل الماضي، كلمة «الاتحاد»، وبعد مطالعتي لها أقول: في ظل ما يحدث، فإن إماراتنا الحبيبة منصورة بإذن الله الواحد الأحد إلى قيام الساعة، بتكاتف وتآزر مجتمعنا القوي بقيادته الحكيمة، نبشر العالم خيراً بأننا بألف خير وسنظل كذلك بإذن الله. فلا القرضاوي ولا من يسير في ركبه سيؤثر علينا. طالما هم أرادوها هكذا فليبشروا، فاتقوا شر الحليم إذا غضب يا قرضاوي ويامن تستخفون بنا، فعاش وطننا الحبيب وعاش شعبنا الوفي وعاشت أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأنا إنشاء الله على نهجه لسائرون ولقادتنا السمع والطاعة. علي الغافري