يتسلق هذا الطفل العراقي، واسمه محمد، حاجزاً على حافة خط سكة الحديد، هنا قرب مخيم «غيفيغلي» للاجئين الواقع على الحدود اليونانية المقدونية. وقد علق محمد وأسرته هنا منذ 11 شهراً، بعدما أحكم الاتحاد الأوروبي إغلاق طريق البلقان أمام اللاجئين، وبات تجاوز الحدود الدولية -والرمزية- باتجاه الغرب حلماً مؤجلاً، بعيد المنال! (أ.ف.ب)