في ولاية هاتاي التركية، وعلى نار خشب يبدو أنه من أنقاض المباني التي دمرها زلزال الاثنين، اجتمع هؤلاء الناجين من الكارثة، للحصول على وجبة طعام، والتدفئة من البرد القارس داخل فناء يبدو مأموناً. على وقع المأساة وما تركته من دمار طال ما يزيد على 1200 منزل في هاتاي وحدها، تتغير كل التفاصيل في حياة الناس، ويبقى التكيف مع التحديات هو الأهم لاحتواء التداعيات، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز).